من عِنْد النَّجَاشِيّ سلمُوا عَلَيْهِ فَلم يرد عَلَيْهِم السَّلَام قَالُوا يَا رَسُول الله مَا لَك لم تسلم علينا قَالَ ان فِي الصَّلَاة لشغلا قَالَ مُحَمَّد بن الْحسن فَأَي كَلَام احق ان يتَكَلَّم بِهِ من رد السَّلَام فقد تَركه رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي الصَّلَاة فَغَيره احق ان يتْرك
اُخْبُرْنَا سُفْيَان الثَّوْريّ قَالَ حَدثنَا الْمُغيرَة قَالَ سَأَلت ابراهيم النَّخعِيّ عَن الرجل تفوته مَعَ الامام رَكْعَة ثمَّ يسلم قَالَ يسْتَقْبل
اُخْبُرْنَا ابو حرَّة عَن الْحسن الْبَصْرِيّ فِي الرجل يسْبق بِرَكْعَة ثمَّ يسلم الامام فيتكلم افرأيت يتَقَبَّل من الصَّلَاة قَالَ انك قد سبقت بِرَكْعَة قَالَ يسْتَأْنف الصَّلَاة