(٢) رواه البخارى ومسلم عن عمر. (٣) هما: فئة الإمام علىّ، وفئة معاوية. (٤) أى يظهر. (٥) مثل مؤسس القديانية والبهائية، وآخر ما سمعنا به من هؤلاء الدجالين الأحياء اليشع محمد الذى ظهر أخيرًا فى المكسيك، وادعى أنه رسول الله، واستطاع أن يضلل مجموعة كبيرة من الزنوج الأمريكيين، ولا يزال يعمل على تضليل الناس هناك باسم الدين، وأنه رسول رب العالمين. (٦) المراد بقبض العلم: قبض علماء الدين والدعاة إلى الله، ففى الصحيحين عن عبد الله بن عمرو أن النبى صلى الله عليه وسلم قال: «إن الله لا يقبض العلم انتزاعًا ينتزعه من العباد، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء، حتى إذا لم يبق عالم اتخذ الناس رؤسًا جهالاً، فسئلوا، فـ أفتوا بغير علم، فضلوا وأضلوا». (٧) أى تكثر كثرة زائدة عما يعهده الناس، وهذه الكثرة تكون مقدمة للزلزلة الكبرى التى تتغير بها معالم الحياة ..