للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ولا عقيمٌ غير ذي بتاتِ ... من مَسقَط الشِّحرِ إلى الفراتِ

إلا يُعَدُّ اليومَ في الأموات ... هل مشترٍ أبيعُه حياتي

والرَّدَاة: الصَّخرة التي تَرمِي بها حجراً لتكسرَه. رديتُه بالصَّخرة أرديه رَدْياً. ومنه قولهم: مِرْدَى حروبٍ، أي يُقذَف به فيها والرَّدَى: الموت، معرو. ردِيَ يَردَى ردًى فهو رَدٍ كما ترى، في وزن فَعِل. وردَى البعيرُ والفرسُ رَدَيَاناً، وهو ضربٌ من المشي. وردُؤ الرجلُ فهو رديءٌ والمصدر الرَّداءة مهموز.

ومنهم: الأشتر، وهو مالك بن الحارث بن عبد يغُوث بن مَسلَمة بن ربيعةَ ابن الحارث بن جَذِيمة.

ومنهم: بنو جَسْر بن سعد، وقد مرّ ذكره.

ومنهم: الحجَّاج بن أرطاةَ الفقيه. والأرطى. ضربٌ من النَّبت، والجمع أراطَى. وأديمٌ مأروط، إذا دُبغَ بالأرطى.

ومنهم: إبراهيمُ بن يزيدَ الفقيه.

ومنهم: سِنانُ بن أنسٍ، قاتلُ الحَسين عليه السلام.

ومنهم: شَرِيك بن عبد الله القاضي، وحَفْص بن غِياثٍ، ولِيَ القضاءَ أيضاً.

ومنهم: بنو صُهْبان. فمنهم: كُمَيلُ بن زيادِ بن نَهِيك بن الهَيثم، صابُ

<<  <   >  >>