على أثر الحارثة التي أعدها الاستعمار فأوحى بقتل الشيخ محمد كحول ليلصق التهمة بجمعية العلماء، ويتنوع بذلك إلى قتل الحركة التي قام بها المؤتمر الإسلامي في باريس، وقد بدأ باتهام الشيخ الطيب العقبي أحد أعضاء المجلس الإداري للجمعية وعباس التركي أحد العاملين المحسنين فاعتقلهما، ثم فضح الله الإستعمار، فظهرت براءتهما كفلق الصبح ..