للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

عينى.

أخرجه أحمد.

وعنه قال: مارمدت عيناى منذ مسح رسول الله صلى الله عليه وسلم وجهى وتفل في عينى يوم خيبر حين أعطاني الراية.

أخرجه أبو الخير القزويني.

(ذكر إختصاصه بأنه كان لا يجد حراولا بردا) عن عبد الرحمن بن أبى ليلى قال كان أبى يسمر مع على وكان على يلبس ثياب الصيف في الشتاء وثياب الشتاء في الصيف فقيل له لو سألته فسأله فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث إلى وأنا أرمد العين يوم خيبر فقلت يا رسول الله إنى أرمد العين فتفل في عينى فقال اللهم أذهب عنه الحر والبرد فما وجدت حرا ولا بردا منذ يومئذ.

أخرجه أحمد.

(ذكر انه كان صلى الله عليه وسلم يعطيه الراية) فلا ينصرف حتى يفتح عليه عن عمر بن حبيش قال خطبنا الحسن بن على حين قتل على فقال لقد فارقكم رجل ان كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعطيه الراية فلا ينصرف حتى يفتح الله عليه ما ترك من صفراء ولا بيضاء إلا سبعمائة درهم من عطائه كان يرصدها لخادم لاهله.

أخرجه أحمد.

(ذكر انه كان يبعثه النبي صلى الله عليه وسلم على السرية) جبريل عن يمينه وميكائيل عن شماله فلا ينصرف حتى يفتح عليه عن الحسن انه قال حين قتل على لقد فارقكم رجل ما سبقه الاولون بعلم ولا أدركه الآخرون كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبعثه بالسرية جبريل عن يمينه وميكائيل عن شماله لا ينصرف حتى يفتح عليه.

أخرجه أحمد.

وخرجه أبو حاتم ولم يقل بعلم.

(ذكر ملك كان ينوه باسمه يوم بدر) عن أبى جعفر محمد بن على قال نادى ملك من السماء يوم بدر يقال له رضوان أن لا سيف الا ذو الفقار ولافتى إلا على.

خرجه الحسن بن عرفة العبدرى.

ذو الفقار اسم سيف النبي صلى الله عليه وسلم سمى بذلك لانه كانت فيه حفر

صغار قال أبو عبيد والمفقر من السيوف الذى في متنه حزوز.

<<  <   >  >>