٤- لم تَتَفَتَّح الأزهارُ إِلاَّ البنفسجَ "أَو البنفسجُ".
٥- لم يَنْجُ المُسْتَحِمُّون إِلاَّ أحمدَ "أو أحمدُ".
٦- ما سَلّمْتُ عَلَى القادِمِين إِلاَّ الأولَ "أَو الأولِ".
٧- لا يُسْدِي النصيحةَ إِلاًَّ المخلصون.
٨- ما صاحبْتُ إِلاَّ الأخيارَ.
٩- لا تَسُودُ الشعوبُ إِلاَّ بالأخلاقِ.
البحْثُ:
تأمل الأمثلة الثلاثة الأولى تجد المستثنى منه مذكوراً في كل مثال، وتجد الكلام في كل منها مثبتا أي غير منفي، وإذا تأملت المستثنى وجدته منصوباً في الأمثلة الثلاثة جميعها، ولو أنك تتبعت المستثنى بإِلاَّ في جميع التراكيب التي ذكر فيها المسثنى منه وكان الكلام فيها مثبتاً، لوجدته منصوباً دائماً.