- بين في العبارة الآتية ما كان من المبتدآت معرفة، وما كان منها نكرة، مع ذكر المُسَوِّغ:
السياراتُ كثيرة بالمدن والقرى، ولها منافعُ، وفيها مضارُّ، والسببُ في كثرة كَوَارثها جُرْأة السائقين وتهاوُنُهم. وقد كتبت الصُّحُف في ذلك كثيرا، فما أحدٌ سمِع، ولا مجازِف ثاب إلى رشده، ففي كل يوم حادثة، وبكل مكان كارثة، والواجبُ أن توضع قوانين شديدة؛ ففي الصَّرامة حزم، وفي الحَيْطَة سلامة.
تمرين ٢:
- إجعل كل اسم من الأسماء الآتية مبتدأ، وأخبر عنه بجميع أنواع الخبر: