٣- متى يكون لجملة جواب الشرط محلٌّ من الإعراب؟ ومتى لا يكون لها محل؟
٤- متى يكون للجملة المعطوفة على جملة قبلها محل من الإعراب؟ ومتى لا يكون لها محل؟
٥- ما الجملة الاعتراضية؟ وما حكمها من حيث الإعراب وعدمُه؟
٦- ما الجملة المفسِّرة؟ وما حكمها من حيث الإعراب وعدمُه؟
٧- متى تكون جملة الخبر في محل رفع؟ ومتى تكون في محل نصب؟
نموذج: في بيان أحوال الجمل في العبارات الآتية
كان أنوشرْوان يُمسِك عن الطعام وهُوَ يَشْتهيه، ويقُولُ: نَتُرك مَا نُحِبُّ لئلاَّ نقَع فيما نَكْرهُ.
الجملة حالها من حيث الإعراب السبب
كان أنوشروان إلخ لا محل لها من الإعراب لأنها ابتدائية
يُمسك عن الطعام في محل نصب لأنها خبر كان
وهو يشتهيه في محل نصب لأنها حالٌ من الضمير في يمسك
يشتهيه في محل رفع لأنها خبر المبتدأ "هو"
ويقول في محل نصب لأنها معطوفة على جملة يمسك
نترك في محل نصب لأنها مَقُول القول
نحب لا محل لها من الإعراب لأنها صلة الموصول
نكره لا محل لها من الإعراب لأنها صلة الموصول