للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٣١- إنّما الأدب زينة. إِنَّ ما تقوله حَقٌّ.

لِمَ فُصلت "ما" عنْ "إِنّ" في الجملة الثانية؟ وما أثرها في الجملة الأولى؟

٣٢- اُذكر ثلاثة أحْرف تُزاد في الكلام، ومثل لكل منها.

٣٣- كون جملة بها نكرة مبنية على الفتح, وأُخرى بها نكرة مبنية على الضم.

٢٤- بين في الجمل الآتية محالّ الكلمة "هذه" من الإعراب، مع ذكر الأسباب:

أ- هذه الزهرة ناضرة.

ب- سَبَقَتْ هذه الطيارة غَيرها.

ج- رأيتُ الهِرَّةَ هذه تَتسلّق الحائط.

د- قابلتك هذه المقابلة لأنك تَسْتَحقها.

٣٥- اِستعمل كلمة "كلّ" في ثلاث جمل، بحيث تكون منصوبة في الأولى على الظرفية، وفي الثانية لأنها نائبة عن المفعول المطلق، وفي الثالثة لأنها توكيد، وبين نوع التوكيد.

٣٦- كون جملة تشتمل على "إلاَّ"، والمستثنى جمع مذكر سالم مضافٌ إلى ياء المتكلم واجبُ النصب.

٣٧- اِستعمل كلمة "بعَضٍ" في ثلاث جمل بحيث تكون منصوبة في الأولى على الظرفية، وفي الثانية لنيابتها عن المفعول المطلق، وفي الثالثة على البدلية، وبين نوع البدل.

٣٨- إذا كانت "حيثُ" يجب أن تضاف إلى الجمل وقلت: "زرتك حيثُ أنَّ المطر هاطل" بفتح همزة أنَّ، فأين رُكنا الجملة التي أضيفت إليها "حيثُ"؟

٣٩- بيِّن في العبارة الآتية مَحالّ ضمير الغيبة من الإعراب, واذكر الأسباب: الصديق أكرمته إكراماً لا أكرمُه إنساناً غَيرَه.

<<  <  ج: ص:  >  >>