لِمَ فُصلت "ما" عنْ "إِنّ" في الجملة الثانية؟ وما أثرها في الجملة الأولى؟
٣٢- اُذكر ثلاثة أحْرف تُزاد في الكلام، ومثل لكل منها.
٣٣- كون جملة بها نكرة مبنية على الفتح, وأُخرى بها نكرة مبنية على الضم.
٢٤- بين في الجمل الآتية محالّ الكلمة "هذه" من الإعراب، مع ذكر الأسباب:
أ- هذه الزهرة ناضرة.
ب- سَبَقَتْ هذه الطيارة غَيرها.
ج- رأيتُ الهِرَّةَ هذه تَتسلّق الحائط.
د- قابلتك هذه المقابلة لأنك تَسْتَحقها.
٣٥- اِستعمل كلمة "كلّ" في ثلاث جمل، بحيث تكون منصوبة في الأولى على الظرفية، وفي الثانية لأنها نائبة عن المفعول المطلق، وفي الثالثة لأنها توكيد، وبين نوع التوكيد.
٣٦- كون جملة تشتمل على "إلاَّ"، والمستثنى جمع مذكر سالم مضافٌ إلى ياء المتكلم واجبُ النصب.
٣٧- اِستعمل كلمة "بعَضٍ" في ثلاث جمل بحيث تكون منصوبة في الأولى على الظرفية، وفي الثانية لنيابتها عن المفعول المطلق، وفي الثالثة على البدلية، وبين نوع البدل.
٣٨- إذا كانت "حيثُ" يجب أن تضاف إلى الجمل وقلت: "زرتك حيثُ أنَّ المطر هاطل" بفتح همزة أنَّ، فأين رُكنا الجملة التي أضيفت إليها "حيثُ"؟
٣٩- بيِّن في العبارة الآتية مَحالّ ضمير الغيبة من الإعراب, واذكر الأسباب: الصديق أكرمته إكراماً لا أكرمُه إنساناً غَيرَه.