للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الدور الثاني لسنة ١٩٢٧ على النظام الجديد:

١- متى ينصب تمييز كم الاستفهامية؟ ومتى يُجر؟ وما حكم تمييز كم الخبرية؟ مَثِّل لكل حالة١.

٢- كوّن جملة خبرية يكون المبتدأ فيها جمع مذكر سالما مضافاً إلى ياء المتكلم، ثم اشرح ما حَصَل في هذا الجمع من الإعلال٢.

٣- أعرب البيت الآتي:

وإني لَصَبَّار على ما ينوبني ... وحَسْبُكَ أن الله أثنى على الصبر٣

٤- اِشرح بالإيجاز قول ابن نُبَاتة السعْدِي:

وكم مِن خليل قد تمنيتُ قُرْبَه ... فجربتُهُ حتَّى تمنيت بُعْدَه

وما للفتى من حادث الدهر حيلةٌ ... إذا نحسُهُ في الأمر قابل سعدَه

أَرَى هِمَمَ المرء اكتئاباً وحَسرةً ... عليه إذا لم يُسعد الله جده

الجد: الحظ

الدور الأول لسنة ١٩٢٧ على النظام القديم:

١- اُذكر ما يجوز من الأوجه في المستغاث به، وبين حكم المستغاث لأجله، مثّل بجملة تامة٤.

٢ إن تُصْغِ إلى المدرّس تنجح.

اِعطف بالواو على فعل الشرط في الجملة السابقة فعلا مضارعاً معتل


١ ثاني صفحة ١٧١، ١٧٢.
٢ أول صفحة ١٢١, وثاني صفحة ١٩.
٣ الواو بحسب ما قبلها. إني لصبار: أن واسمها وخبرها. على ما: جار ومجرور متعلقان بصبار، ينوبني: فعل وفاعل ومفعول به، والجملة صلة. وحسبك: الواو للعطف، حسبك مبتدأ ومضاف إليه. أن الله: أن واسمها. أثنى: فعل وفاعل والجملة خبر. على الصبر: جار ومجرور متعلقان بأثنى، وأن وما دخلت عليه في تأويل مصدر خبر حسب.
٤ ثالث صفحة ١٠٨ و١٠٩.

<<  <  ج: ص:  >  >>