للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الدور الأول لسنة ١٩٢٨ على النظام القديم:

١- متى تجوز الاستعانة في صيغة التعجب بالمصدر الصريح؟ ومتى تجب الاستعانة فيها بالمصدر المؤوّل؟ مثّل لكل ما تقول١.

٢- النَّسَب إلى مَرْضِيّ هُوَ مَرْضِيّ، زن الكلمة قبل النَّسب وبعده٢.

٣- هات الصفةَ المشبهة من الفعل "رَوِي" وبيِّن ما حصل فيها من الإعلال، ثم صغِّرها لغير الترخيم، مع بيان السبب٣.

٤- ضع كل فعل من الفعلين الآتيين في جملتين، يكون تامّاً في إحداهما ناقصاً في الأُخرى، وهما:

جَعَلَ٤, أَخَذَ٥

٥- أعرب ما يأتي:

ولائمة في الحَظِّ تَحسب أنَّه ... بِفَضْل احتيال المرء والسعي يُجلَب٦

٦- اشرح البيتين الآتيين بعبارة فصيحة مرجزة:

لو عرف الإنسان مقدارَه ... لم يفخر الموْلَى على عبده

أمسِ الذي مر على قُرْبه ... يَعْجِزُ أهل الأرض عن رده


١ أول صفحة ٦١ و٦٢.
٢ أول صفحة ٣٧ وثاني صفحة ٧٨ وثالث صفحة ٤٥.
٣ أول صفحة ١٩ وثالث صفحة ١٠ و١١ و٢٥.
٤ أول صفحة ١٠٥.
٥ أول صفحة ١٠٥.
٦ الواو: واو رب. لائمة: مبتدأ مرفوع بضمة مقدرة. في الحظ: متعلق بلائمة. تحسب: فعل وفاعل والجملة خبر. أنه: أن واسمها. بفضل: جار ومجرور متعلقان بيجلب. احتيال: مضاف إليه. المرء: مضاف إليه. والسعي: عاطف ومعطوف. يجلب: خبر أن, وأن وما دخلت عليه في تأويل مصدر سد مسد مفعولي تحسب.

<<  <  ج: ص:  >  >>