٣ - العلم: وليس هذا لكل علم بل للعلم الموروث عن رسول اللَّه - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وهو العلم النافع.
٤ - الإنابة إلى اللَّه تعالى: ومحبته بكل القلب والإقبال عليه والتنعم بعبادته.
٥ - دوام ذكر اللَّه تعالى: على كل حال وفي كل موطن.
٦ - الإحسان إلى الخلق ونفعهم بما يمكنه من المال والجاه، والنفع بالبدن، وأنواع الإحسان.
٧ - إخراج دغل القلب من الصفات المذمومة التي توجب ضيقه وعذابه، وتحول بينه وبين حصول البرء.
٨ - ترك فضول النظر، والكلام، والاستماع، والمخالطة، والأكل، والنوم. ومن أقواله رحمه اللَّه: حال العبد في القبر كحال القلب في الصدر.
العاشرة بعد المائة: قال رسول اللَّه - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: «ما من شيء في الميزان أثقل من حسن الخلق». صحيح - رواه أحمد وأبو داود - كذا في «صحيح الجامع».
الحادية عشرة بعد المائة: قال تعالى: {أَفَمَن يُلْقَى فِي النَّارِ خَيْرٌ أَم مَّن يَأْتِي آمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ}[فصلت: ٤٠].