قل الحديث الذي لا مفر من قوله ... وسوف يعينك العقل والحكمة
حين تتفوه بالهراء، يقع على رأسك ... إن الأستاذ يدفع ثمن ما اقترفه الأجير
لقد سمعت المثل الذي سار في أفواه ... اللسان الأحمر يذهب بالرأس الأسود
قتلوه في قرية ديوره، ومرقده هناك، وكان ملك نيمروز وخراسان عمرو بن الليث قد ارتبطه واختصه بأنواع الإحسان والإكرام، وكان متصلا قبل ذلك بالأمير رافع بن هرثمة، ثم هجا رافعا بقصيدة مطلعها: