(٢) مقدمة شرح مسلم، ص ٢٩؛ المنهل الروي، ص ٥٧؛ اختصار علو الحديث، ص ٤٥؛ فتح المغيث ١/ ١٠٣؛ التبصرة والتذكرة ١/ ١٢٣؛ التدريب ١/ ١٨٤؛ نزهة النظر، ص ٥٧؛ توضيح الأفكار ١/ ٢٦١. (٣) هو الإمام العلم القدوة أبو محمد عطاء بن أبي رباح القرشي مولاهم المكي مفتي أهل مكة ومحدثهم كان أسود مفلفلًا فصيحًا كثير العلم من مولدي الجند، قال الأوزاعي: مات عطاء يوم مات وهو أرضى أهل الأرض عند الناس مات سنة أربع عشرة ومائة على الأصح، تذكرة الحفاظ ١/ ٩٨؛ البداية ٩/ ٣٠٦؛ وفيات الأعيان ٣/ ٢٦١. (٤) هو الإمام العلم أبو عبد الرحمان طاؤس بن كيسان اليماني الجندي من الأبناء سمع طائفة من الصحابة وكان رأسًا في العلم والعمل قال ابن عباس رضي الله عنه: إني لأظن طاؤسًا من أهل الجنة مات سنة ست ومائة. تذكرة الحفاظ ١/ ٩٠؛ وفيات الأعيان ٢/ ٥٠٩. (٥) ويوجد هذا في كلام الشافعي رحمه الله أيضًا حيث قال في الرسالة، ص ٢١٨. وأما القياس فإنما أخذناه استدلالًا بالكتاب والسنة والآثار. وفي ص ٥٠٨، وجهة العلم بعد، الكتاب والسنة والإجماع والآثار.