انظر: القاموس ١/ ١٠٩؛ واجتناء الثمر، ص ١٢. (٢) العزيز في اللغة: النادر والقوي. سمي بذلك إما لقلة وجوده، وإما لكونه قوي واشتد بمجيئه من طريق آخر. انظر: القاموس ٢/ ١٨٢؛ ونزهة النظر، ص ٢٤؛ وفتح المغيث ٣/ ٣٠؛ اجتناء الثمر، ص ١١؛ التقريرات السنية، ص ١٠. (٣) مقدمة ابن الصلاح، ص ٢٤٣؛ التقريب ٢/ ١٨١؛ المقنع ١/ ٣١٣؛ هكذا قال ابن مندة، لكن خالفه ابن الصلاح بعد ما نقله عنه حيث قال: قلت: الحديث الذي يتفرد به بعض الرواة يوصف بالغريب، وكذلك الحديث الذي يتفرد فيه بعضهم بأمر لا يذكره فيه غيره إما في متنه وإما في إسناده. انتهى قلت: وما قاله: هو الصحيح. انظر: النزهة، ص ٢٥؛ وعلل الترمذي، ص ٧٥٨ - ٧٥٩. (٤) انظر: مقدمة ابن الصلاح، ص ٢٤٣؛ التقريب ٢/ ١٨١؛ والمنظومة البيقونية، ص ١٠؛ هكذا قال ابن مندة ووافقه عليه هؤلاء الناس، وهو خلاف المعول عليه الذي ذكره الحافظ ابن حجر في النخبة وشرحها من أن العزيز ما رواه إثنان فقط. انظر: النزهة، ص ٢٤؛ التدريب ٢/ ١٨١؛ اجتناء الثمر، ص ١١؛ التقريرات السنية، ص ١٠.