(١) انظر: الجامع ١/ ٨١ - ٨٣؛ جامع بيان العلم ١/ ١٩٠؛ مقدمة ابن الصلاح، ص ٢٢٢؛ الاقتراح، ص ٢٨٠؛ التبصرة والتذكرة ٢/ ٢٢٤؛ فتح المغيث ٢/ ٣١٢؛ التدريب ٢/ ١٤٠. (٢) فقد قال أبو عاصم النبيل: من طلب هذا الحديث فقد طلب أعلى أمور الدين، فيجب أن يكون خير الناس. انظر: الجامع ١/ ٧٨، ٩٢؛ مقدمة ابن الصلاح، ص ٢٢٢؛ الاقتراح، ص ٢٨٠؛ المقنع ١/ ٢٨٨؛ التدريب ٢/ ١٤١. (٣) لم أجده بهذا السياق، وورد في الجامع بلفظ: ما من شيء أخوف عندي منه - يعني الحديث - وما من شيء يعد له لمن أراد الله به. وورد في جامع بيان العلم بلفظ: ما يراد عز وجل بشيء أفضل من طلب العلم. انظر: الجامع ١/ ٨٣؛ وجامع بيان العلم ١/ ٥٦. (٤) انظر: جامع بيان العلم ١/ ٥٤؛ والجامع ١/ ٨٨؛ ومقدمة ابن الصلاح، ص ٢٢٢.