انظر: الجامع ٢/ ١٢٩؛ أدب الإِملاء، ص ٦٨؛ الاقتراح، ص ٢٧٩؛ التبصرة والتذكرة ٢/ ٢٢٢؛ فتح المغيث ٢/ ٣٠٨؛ التدريب ٢/ ١٣٨. (٢) قاله المصنف. انظر: التقريب ٢/ ١٣٨؛ والمقنع ١/ ٢٨٧. (٣) لقول الخطيب، انظر: الجامع ٢/ ٨٨؛ التقريب ٢/ ١٣٨؛ التبصرة والتذكرة ٢/ ٢٢٢. (٤) هم أبو الحسين بن بشران والقاضي أبو عمر الهاشمي وأبو القاسم السراج وصاعد بن محمد الاستوائي، كانوا يستعينون بمن يخرج لهم الإِملاء، الجامع ٢/ ٨٨؛ فتح المغيث ٢/ ٣٠٩. (٥) انظر: الجامع ٢/ ١٣٣؛ أدب الإِملاء، ص ٧٧؛ مقدمة ابن الصلاح، ص ٢٢١؛ التبصرة والتذكرة ٢/ ٢٢٣؛ فتح المغيث ٢/، وقال: فإن المقابلة بعد الكتابة واجبة كما تقدم في بابها حكاية عن الخطيب وغيره، إذ لا فرق، وحينئذ فيأتي القول بجواز الرواية من الفرع غير المقابل للشروط المتقدمة انتهى.