انظر: الجامع ٢/ ٧٤ - ٨١؛ التبصرة والتذكرة ٢/ ٢١٨؛ فتح المغيث ٢/ ٣٠٢؛ التدريب ٢/ ١٣٧. (٢) انظر: الجامع ٢/ ٨٧ - ٨٨؛ أدب الإِملاء، ص ٥٤؛ مقدمة ابن الصلاح، ص ٢٢١؛ التقريب ٢/ ١٣٧؛ الاقتراح، ص ٢٧٨؛ التبصرة والتذكرة ٢/ ٢١٩؛ فتح المغيث ٢/ ٣٠٥. (٣) انظر: الجامع ٢/ ١١١، ١٢٠؛ أدب الإِملاء، ص ٦١؛ مقدمة ابن الصلاح، ص ٢٢١؛ التبصرة والتذكرة ٢/ ٢١٩؛ المقنع ١/ ٢٨٧. (٤) وكذلك التشبيه والتجسيم، وإثبات الجوارح والأعضاء، وإن كانت الأحاديث في نفسها، صحاحًا، إلا أن من حقها أن لا تروي إلا لأهلها، خوفًا من أن يضل بها من جهل معانيها، فيحملها على ظاهرها، أو يستنكرها فيردها ويكذب رواتها ونقلتها. فقد قال علي رضي الله عنه: حدثوا الناس بما يعرفون أتحبون أن يكذَّبَ اللهُ ورسولُه، رواه البخاري معلقًا، ثم أسنده. انظر: صحيح البخاري ١/ ٢٢٥، (ح رقم ١٢٧)؛ الجامع ٢/ ١٠٧ - ١٠٨؛ أدب الإِملاء، ص ٥٩؛ مقدمة ابن الصلاح، ص ٢٢١؛ الاقتراح، ص ٢٧٩؛ فتح المغيث ٢/ ٣٠٦؛ التدريب ٢/ ١٣٨.