(ب) في (ك): زيادة: فإذا كان. بين "معينًا" وبين "في كل الخ". (ج) في (ص): تكرار: من. (د) ما بين المعقوفين ساقط من: (ك). = غلطًا سبق إليه القلم، فالكشط أولى لئلا يوهم بالمضروب أن له أصلًا، وإلا فلا. قال: على أنه لا انحصار لتعليل الأجودية فيما ذكر، فقد رأيت من قال: لما في الكشط من مزيد تعب يضيع به الوقت وربما أفسد الورقة. فتح المغيث ٢/ ١٨٢؛ وتذكرة العلماء لابن الجزري (١٨/ ب). (١) ذكره القاضي عياض عن شيخه أبي بحر سفيان بن العاصي الأسدي يحكى عن بعض شيوخه أنه كان يقول: كان الشيوخ يكرهون حضور السكين مجلس السماع لئلا يبشر، وأسنده ابن الصلاح بسنده إلى القاضي. انظر: الإلماع، ص ١٧٠؛ مقدمة ابن الصلاح، ص ١٧٦؛ فتح المغيث ٢/ ١٨٢. (٢) أي مكروه عند أهل العلم لأسباب تقدم ذكرها. انظر: مقدمة ابن الصلاح، ص ١٧٩؛ التقريب ٢/ ٨٦؛ المقنع ١/ ٢٥٣؛ فتح المغيث ٢/ ١٨٠. (٣) أي ولا يجعله ملفقًا من روايتين لما فيه من الالتباس. فتح المغيث ٢/ ١٨٧. (٤) مقدمة ابن الصلاح، ص ١٧٩؛ التقريب ٢/ ٧٢؛ فتح المغيث ٢/ ١٨٧؛ وقد تقدم الكلام عليه قبل ذلك في هذا الباب، ص ٤٣٢ تعليق رقم (٣).