(١) مقدمة ابن الصلاح، ص ١٩٩؛ التقريب ٢/ ١٠٩؛ المقنع ١/ ٢٦٨. (٢) هكذا قال الخطيب ومن تبعه، وقال السخاوي: بل ولو كان أكثر حيث اتحد الطريق في المروي. الكفاية، ص ٢٥٣؛ وفتح المغيث ٢/ ٢٥٤. (٣) انظر: الكفاية، ص ٢٥٤؛ مقدمة ابن الصلاح، ص ١٩٩؛ التقريب ٢/ ١١٠؛ المقنع ١/ ٢٦٨؛ فتح المغيث ٢/ ٢٤٠. (٤) هو الإِمام الشهير أبو عبد الله نعيم بن حماد بن معاوية الخزاعي المروزي الفارض الأعور، كان شديد الرد على الجهمية، وكان يقول: كنت جهميًا فلذلك عرفت كلامهم، فلما طلبت الحديث علمت أن مآلهم إلى التعطيل توفي سنة تسع وعشرين ومائتين؛ تاريخ بغداد ١٣/ ٣٠٦؛ تذكرة الحفاظ ٢/ ٤١٨. (٥) انظر: الحكاية عن نعيم بن حماد في الكفاية، ص ٢٥٤. (٦) منهم الخطيب حيث قال: واستدراك مثل هذا عندي جائز ... الخ. الكفاية، ص ٢٥٤. (٧) المانع هو أبو محمد عبد الله بن إبراهيم بن أيوب بن ماسي البزاز، فإن بعض كتبه احترق وأكلت النار من حواشيه بعض الكتابة، ووجد نسخ بما احترق فلم ير أن يستدرك المحترق من تلك النسخ. انظر: الكفاية، ص ٢٥٤؛ وفتح المغيث ٢/ ٢٤٠. (٨) انظر: قول الخطيب في الكفاية، ص ٢٥٤؛ مقدمة ابن الصلاح، ص ١٩٩؛ التقريب ٢/ ١١٠؛ المقنع ١/ ٢٦٨.