(١) مقدمة ابن الصلاح، ص ٢٠٤؛ مقدمة شرح مسلم ١/ ٣٦؛ التقريب ٢/ ١١٤؛ التبصرة والتذكرة ٢/ ١٥٤؛ المقنع ١/ ٢٧٢؛ فتح المغيث ٢/ ١٩١. (٢) المصادر السابقة كلها. (٣) انظر هذا القول في صحيح البخاري، كتاب العلم، باب تعليم الرجل أمته وأهله ١/ ١٩٠ (ح رقم ٩٧). (٤) صالح بن حيان، هو: صالح بن صالح بن حيان، نسب في كتاب العلم من البخاري إلى جده، ووهم من زعم أنه صالح بن حيان القرشي، فإنه ضعيف. التقريب ١/ ٣٥٩؛ فتح الباري ١/ ١٩٠. (٥) مقدمة ابن الصلاح، ص ٢٠٤؛ مقدمة شرح مسلم ١/ ٣٦؛ التقريب ٢/ ١١٥؛ المقنع ١/ ٢٧٢؛ التبصرة والتذكرة ٢/ ١٥٥، وقال: كان العلامة شهاب الدين عبد اللطيف بن المرحل ينكر اشتراط المحدثين للتلفظ بقال، في أثناء السند، وما أدرى ما وجه إنكاره. قال السيوطي: وجه ذلك في غاية الظهور، لأن أخبرنا وحدثنا بمعنى قال لنا، إذ حدث بمعنى قال، ونا بمعنى لنا، فقوله: حدثنا فلان، حدثنا فلان، معناه: قال لنا فلان، قال لنا فلان وهذا واضح لا إشكال فيه، قال: ثم رأيت منقولًا عن شيخ الإِسلام أنه كان ينصر هذا القول، ويرجحه، انتهى بحذف. انظر: التدريب ٢/ ١١٥.