(ب) وفي (ك): بحذف ابنه. (١) انظر: مقدمة ابن الصلاح، ص ٢٢٤؛ التقريب ٢/ ١٤٧؛ المقنع ١/ ٢٩٠؛ فتح المغيث ٢/ ٣٢٢. (٢) ذكره البخاري تعليقًا في باب الحياء في العلم ١/ ٢٢٨؛ وعياض في الالماع، ص ٥٣؛ والسخاوي في المقاصد الحسنة، ص ٤٦٩؛ وفتح المغيث ٢/ ٣٢٢. وقال: ولا ينافي ذلك كون الحياء من الإِيمان، لأن ذلك هو الشرعي الذي يقع على وجه الإِجلال والاحترام للأكابر، وهو محمود، والذي هنا ليس بشرعي، بل هو سبب لترك أمر شرعي فهو مذموم. انتهى. (٣) انظر: فتح المغيث ٢/ ٣٢٢، وقال: ويفسره قول بعضهم: من رق وجهه عند السؤال رق علمه عند الرجال، ومنه قول علي رضي الله عنه: قرنت الهيبة بالخيبة. وعن الأصمعي قال: من لم يحمل ذل التعليم ساعة بقي في ذل الجهل أبدًا انتهى. وانظر: هذه الأقوال كلها في جامع بيان العلم، باب حمد السؤال والإِلحاح في طلب العلم ١/ ٥١؛ والتدريب ٢/ ١٤٧. (٤) انظر: الجامع ٢/ ٢١٦؛ من طريق عثمان بن أبي شيبة وعلي بن خشرم كلاهما عن وكيع، بلفظ: لا يكون الرجل عالمًا ... الخ. وهو مروي عن سفيان بن عيينة أيضًا، وكان ابن المبارك يكتب عمن دونه، فيقال له: كم تكتب فيقول: لعل الكلمة التي فيها نجاتي لم تقع إلي. انظر: الجامع ٢/ ٢١٨ - ٢١٩؛ وفتح المغيث ٢/ ٣٢٥؛ التدريب ٢/ ١٤٧. (٥) انظر: التقريب ٢/ ١٤٨؛ الخلاصة، ص ١٤٦؛ المقنع ١/ ٢٩١.