(١) هو قلة الوسائط في السند أو قدم سماع الراوي أو وفاته، فتح المغيث ٣/ ٥. (٢) قال الحاكم: إنه سنة صحيحة متمسكًا في ذلك بحديث أنس في مجيء ضمام بن ثعلبة إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - ليسمع منه مشافهة ما سلف سماعه له من رسوله إليهم، إذ لو كان العلو غير مستحب لأنكر عليه - صلى الله عليه وسلم - سؤاله عما أخبر به رسوله عنه وترك اقتصاره على خبره له. انظر: معرفة علوم الحديث، ص ٥؛ ولحديث ضمام صحيح البخاري مع الفتح ١/ ١٤٨؛ وصحيح مسلم مع النووي ١/ ١٦٩؛ وفتح المغيث ٣/ ٥؛ والتدريب ٢/ ١٦١. (٣) انظر: معرفة علوم الحديث، ص ٧ - ٩؛ والجامع ٢/ ٢٢٣؛ الرحلة في طلب الحديث، ص ٨٧ - ١٦٥؛ مقدمة ابن الصلاح، ص ٢٢٣؛ المقنع ١/ ٢٩٧؛ التدريب ٢/ ١٦٠. (٤) رواه الخطيب في الجامع ١/ ١٢٣، وتمام كلامه: لأن أصحاب عبد الله كانوا يرحلون من الكوفة إلى المدينة فيتعلمون من عمر ويسمعون منه. وروى الخطيب عنه نحوه في الرحلة، ص ٩٨. وانظر أيضًا مقدمة ابن الصلاح، ص ٢٣١؛ والتبصرة والتذكرة ٢/ ٢٥١؛ وفتح المغيث ٣/ ٧؛ والتدريب ٢/ ١٦٠. (٥) انظر: مقدمة ابن الصلاح، ص ٢٣١؛ والمحدث الفاصل، ص ٢١٦؛ والجامع ١/ ١١٦؛ والاقتراح، ص ٣٠٣.