انظر: التقريب ٢/ ٢٠٤؛ والخلاصة، ص ٣٥٧؛ واللباب ٢/ ٣٦١. (١) رواه الخطيب بسنده عن الدارقطني وكذلك روى ابن الصلاح عنه بلاغًا. انظر: الجامع ١/ ٢٩٥؛ ومقدمة ابن الصلاح، ص ٢٥٤. (٢) أخرجه البخاري في الصلوة باب الصلوة في الثوب الأحمر ١/ ٤٨٥ (ح رقم ٣٧٦) وفي باب الصلاة إلى العنزة ١/ ٥٧٥ (ح رقم ٤٩٩). وأخرجه الإِمام مسلم في الصلوة، باب سترة المصلي ٤/ ٢٢٠ مع النووي. وأخرجه أبو داود في الصلوة، باب ما يستر المصلى ١/ ٤٤٢ (ح رقم ٦٨٥). وأخرجه الإِمام أحمد في المسند ٤/ ٣٠٨ كل هؤلاء الناس عن أبي جحيفة عن أبيه رضي الله عنهما. (٣) العنزة بالتحريك: مثل نصف الرمح أو أكبر شيئًا، وفيهما سنان مثل سنان الرمح. انظر: الصحاح ٣/ ٨٨٧؛ والنهاية ٣/ ٣٨ مادة: عنز. (٤) انظر: الجامع ١/ ٢٩٥ - ٢٩٦؛ ومقدمة ابن الصلاح، ص ٢٥٤ كلاهما عن الدارقطني. (٥) وهو عنزة بن أسد بن ربيعة أو ابن عمرو بن عوف أبو حي. انظر: القاموس ٢/ ١٨٤؛ والصحاح ٣/ ٨٨٧؛ وجمهرة أنساب العرب، ص ٢٩٤. (٦) انظر: أعجب منه في معرفة علوم الحديث، ص ١٤٨؛ وفتح المغيث ٣/ ٧٣، وأعجب من كل هذه ما رواه الخطيب من طريق الدارقطني عن بعض المغفلين، قال: عن رسول الله صلى الله عليه وسلم عن جبريل عن الله عن رجل، فقيل له: من هذا الذي يصلح أن يكون شيخ الله عز وجل؟ فإذا هو قد صحفه، وإذا هو: عز وجل. الجامع ١/ ٢٩٤؛ وتصحيفات المحدثين ١/ ١٤. (٧) وثبت مما تقدم أن التصحيف ينقسم إلى ستة أقسام: ١ - تصحيف في المتن. =