انظر: مقدمة ابن الصلاح ص ٢٧٤؛ والتقييد والإِيضاح، ص ٣٢٦؛ ولحديث عمر وقول المصنف صحيح مسلم مع النووي ١٦/ ٩٥؛ ومعالم السنن ٧/ ١٨؛ ومحاسن الاصطلاح، ص ٤٥٦؛ وفتح المغيث ٣/ ١٤٤؛ والتدريب ٢/ ٢٤١. (١) انظر: قول ابن أبي داود في مقدمة ابن الصلاح، ص ٢٧٥؛ والتقريب ٢/ ٢٤٢؛ والمقنع ٢/ ٣٧٥؛ ونحوه عنه في تهذيب التهذيب ١٢/ ٤١٠؛ وهو مروي عن أياس بن معاوية لكن في حفصة بنت سيرين فقط في نفس المصدر السابق، ص ٤٠٩؛ والتبصرة والتذكرة ٣/ ٥١؛ وفتح المغيث ٣/ ١٤٥؛ والتدريب ٢/ ٢٤٢. (٢) هي الفقيهة حفصة بنت سيرين أم الهذيل الأنصارية البصرية، قرأت القرآن وهي ابنة اثنتي عشرة سنة، قال ابن معين ثقة حجة، ماتت بعد المائة وهي ابنة سبعين سنة. انظر: طبقات ابن سعد ٨/ ٤٨٤؛ وتهذيب التهذيب ١٢/ ٤٠٩. (٣) هي الفقيهة عمرة بنت عبد الرحمن بن سعد بن زارة الأنصارية المدنية، أكثرت عن عائشة، وكتب عمر بن عبد العزيز إلى عمرو بن حزم أن يكتب له أحاديثها. قال العجلي: مدنيّة تابعية ثقة. ماتت قبل المائة ويقال بعدها. انظر: طبقات ابن سعد ٨/ ٤٨٠؛ وتاريخ الثقات، ص ٥٢١. (٤) هي التابعية الفقيهة هجيمة أم الدرداء زوج أبي الدرداء الأوصابية الدمشقية وهي الصغرى وأما الكبرى فاسمها خيرة، ولا رواية لها في هذه الكتب، والصغرى ثقة فقيهة ماتت سنة إحدى وثمانين. انظر: تهذيب التهذيب ١٢/ ٤٦٥؛ ولترجمة خيرة الصحابية، الأصابة ٤/ ٢٩٥؛ والاستيعاب ٤/ ٤٤٧.