انظر: المجروحين ٢/ ٢٥٣؛ والكامل ٦/ ٢١٢٧؛ والميزان ٣/ ٥٥٦. (٢) الكلبي: هذه نسبة إلى كلب بن وبرة بن قضاعة. انظر: اللباب ٣/ ١٠٥. (٣) هو إمام المغازي محمد بن إسحاق بن يسار، أبو بكر، المطلبي مولاهم المدني، نزيل العراق، صدوق يدلس ورمي بالتشيع والقدر، مات سنة خمسين ومائة ويقال بعدها. انظر: مشاهير علماء الأمصار، ص ١٣٩؛ والتقريب ٢/ ١٤٤. (٤) هذا الحديث يتعلق بقصة وقعت لتميم وعدي بن بدّاء نزل فيها قول الله تعالى: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا شَهَادَةُ بَيْنِكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ}. أخرجه الترمذي في تفسير سورة هود ٥/ ٢٥٨ (ح رقم ٣٠٥٩). (٥) هو الصحابي الشهير تميم بن أوس بن خارجة الداري أبو رقية بقاف وتحتانية مصغرًا، سكن بيت المقدس بعد قتل عثمان. قيل: مات سنة أربعين. انظر: مشاهير علماء الأمصار، ص ٥٢؛ والإصابة ١/ ١٨٣. (٦) هو عدي بن بداء بتشديد الدال قبلها موحدة مفتوحة، له ذكر في قصة تميم الداري، مات نصرانيًا. انظر: الإصابة ٢/ ٤٦٧. (٧) نبه عليه الحافظ عبد الغني بن سعيد نقلًا عن الدارقطني. قال السخاوي: الظاهر أنه لقب له اختص لديه أبو أسامة بمعرفته, لأنه مع جلالته لا يظن به ابتكار ذلك وإن وصف بالتدليس فقد كان يبين تدليسه. انظر: إيضاح الإِشكال لعبد الغني بتلخيص السيوطي (١٢٨/ أ) ضمن مجموع، فتح المغيث ٣/ ١٩١.