(٢) هو الصحابي شمغون بن زيد أبو زيد أبو ريحانة الأزدي حليف الأنصار شهد فتح دمشق وقدم مصر وسكن بيت المقدس. انظر: الأصابة ٢/ ١٥٦؛ وباب الواحد من التاريخ الكبير ٤/ ٢٦٤؛ وباب الأفراد من الجرح والتعديل ٤/ ٣٨٨؛ والتلقيح، ص ٤٧٥. (٣) وبذلك جزم ابن الصلاح. ثم حكى الأول بصيغة التمريض وقال: وهو أصح عند ابن يونس. وحكى شيخ الإِسلام ابن حجر قولًا ثالثًا في الأصابة: أنه بالمهملتين وفي التقريب قولًا رابعًا: وهو أوله مهملة ثم معجمة. انظر: مقدمة ابن الصلاح، ص ٢٩٤؛ والأصابة ٢/ ١٥٦؛ والتقريب ١/ ٣٥٥؛ وتبصير المنتبه ٢/ ٢٨٩؛ والمغني، ص ٤٥. (٤) هو الصحابي صدي: بالتصغير، ابن عجلان أبو أمامة الباهلي مشهور سكن الشام ومات بها سنة ست وثمانين. انظر: الأصابة ٢/ ١٨٢؛ وباب الواحد من التاريخ الكبير ٤/ ٣٢٦؛ وباب الأفراد من الجرح والتعديل ٤/ ٤٥٤؛ ومقدمة ابن الصلاح، ص ٢٩٤؛ وفتح المغيث ٣/ ١٩٧؛ والتدريب ٢/ ٢٧٢. (٥) انظر: باب الواحد من التاريخ الكبير ٤/ ٣٢٧؛ وباب الأفراد من الجرح والتعديل ٤/ ٤٥٤؛ والتلقيح، ص ٤٧٦؛ ومقدمة ابن الصلاح، ص ٢٩٤؛ والتقريب ٢/ ٢٧٢.