(١) هو الإِمام الحافظ أبو بكر محمد بن صالح البغدادي الأنماطي عرف بكيلجة. قال الخطيب: كان حافظًا متقنًا، سئل عنه أبو داود فقال: صدوق. مات سنة إحدى وسبعين ومائتين. انظر: تذكرة الحفاظ ٢/ ٦٠٧؛ وتاريخ بغداد ٥/ ٣٥٨؛ و ١/ ٣٨٨؛ ومعرفة علوم الحديث، ص ٢١٢؛ والقاموس ١/ ٢٠٥، وقال: معناه، مكيال. ونزهة الألباب (٥١/ ب)؛ ومعرفة الألقاب (٣٢/ أ). (٢) هو الحافظ علي بن عبد الصمد أبو الحسن الطيالسي، يعرف بعلان بفتح العين ماغمه حدث عن السمتي وكان ثقة وكثير الحديث قليل المروءة. توفي سنة تسع وثمانين ومائتين. انظر: تاريخ بغداد ١٢/ ٢٨، و ١/ ٣٨٨؛ وشذرات الذهب ٢/ ٢٠١؛ ومعرفة علوم الحديث، ص ٢١٢؛ ونزهة الألباب (٤٣/ ب)؛ ومعرفة الألقاب (٢٧/ أ). (٣) انظر: مقدمة ابن الصلاح، ص ٣٠٨؛ والتقريب ٢/ ٢٩٥؛ والمنهل الروي، ص ٢٠٤؛ والمقنع ٢/ ٤٦٧. (٤) انظر: معرفة علوم الحديث، ص ٢١٢؛ وتاريخ بغداد ١/ ٣٨٨؛ ومقدمة ابن الصلاح، ص ٣٠٩؛ والمنهل الروي، ص ٢٠٤. (٥) هو الحسن بن حماد بن كسيب الحضرمي أبو علي البغدادي يلقب سجادة بفتح مهملة فجيم مشددة. صدوق، مات سنة إحدى وأربعين ومائتين. انظر: تاريخ بغداد ٧/ ٢٩٥؛ والتقريب ١/ ١٦٥؛ والمغنى، ص ٣٨؛ وتهذيب الكمال ١/ ٢٥٩؛ ومقدمة ابن الصلاح، ص ٣٠٩؛ ونزهة الألباب (٣٣/ أ).