(١) هو إسماعيل بن حماد الجوهري الفارابي، أبو نصر، لغوي أديب ذو خط جيد، أصله من بلاد الترك، رحل إلى نيسابور وأقام بها على التأليف والتصنيف حتى توفي بها سنة ثلاث وستين وثلاثمائة. انظر: لسان الميزان ١/ ٤٠٠؛ ومعجم المؤلفين ٢/ ٢٦٧. (٢) هو علي بن إسماعيل الأندلسي، الضرير، المعروف بابن سيدة، أبو الحسن صاحب المحكم عالم بالنحو واللغة والأشعار وأيام العرب وما يتعلق بعلومها. توفي سنة ستين وأربعمائة. انظر: الديباج المذهب ٢/ ١٠٦؛ ووفيات الأعيان ٣/ ٣٣٠. (٣) قال الجوهري: والصواب الفتح، لأنه ليس في كلام العرب فِعول الإِخِروع وعِتود اسم وادٍ. وقال ابن سيدة بنحوه. انظر: الصحاح ٣/ ١١٨٤؛ مادة برع والمحكم ٢/ ١٠٤؛ وتهذيب الأسماء واللغات ٢/ ٣٣٢. (٤) هو الصحابي عبد الرحمن بن الزبير الذي معه مثل هدبة الثوب، قال ابن عبد البر: هو ابن الزبير بن باطيا القرظي. انظر: التجريد ١/ ٣٤٧؛ والاستيعاب ٢/ ٤١٩؛ والإِصابة ٢/ ٣٩٨. (٥) هي الصحابية تميمة بنت وهب مطلقة رفاعة القرظي التي قيل لها: حتى تذوقي عسيلته. انظر: التجريد ٢/ ٢٥٣؛ والاستيعاب ٤/ ٢٥٥؛ والإِصابة ٤/ ٢٥٦؛ والأسماء المبهمة ٣/ ١٠٨٢ (ح رقم ٢٤٤). (٦) انظر: الأسماء المبهمة ٣/ ١٠٨٢؛ والإِصابة ٤/ ٢٥٦؛ وفتح الباري ٩/ ٤٦٤؛ وفيه: قيل: اسمها سهيمة بسين مهملة مصغرًا، أخرجه أبو نعيم، وكأنه تصحيف. وعند ابن مندة أميمة بألف، وهي واحدة، اختلف في التلفظ باسمها، والراجح الأول. انتهى.