للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وذلك كله استغرق من الباب (٣٤) إلى الباب (٦٤).

- ثم عقد الباب (٦٥) في رؤيتهم ربهم تبارك وتعالى، وتجليه لهم ضاحكًا إليهم وذكر أن هذا الباب أشرف أبواب الكتاب، وأجلها قدرًا، وأعلاها خطرًا.

- فافتتحهُ بسبعة أدلة من القرآن على الرؤية، وبيَّن أوجه الدلالة منها على ذلك.

- ثم أعقبه بالأدلة من السنة على ذلك، فذكره عن (٢٨) صحابيًّا.

- ثم تلاه ما جاء عن الصحابة في ذلك، فذكره عن (١٢) صحابيًّا.

- ثم أعقبه ما جاء عن التابعين فمن بعدهم.

- ثم ذكر ما جاء عن الأئمة الأربعة ونظرائهم وشيوخهم وأتباعهم في مسألة الرؤية.

- ثم أعقبه ما جاء عن أهل اللغة في ذلك.

- ثم عقد فصلًا في وعيد منكري الرؤية.

ثم عقد الباب (٦٦) في تكليمه سبحانه وتعالى لأهل الجنة وخطابه لهم، ومحاضرته إيَّاهم وسلامه عليهم ثم ذكر ما يدل على ذلك، ثم تحدث في الباب (٦٧) عن أبدية الجنة، وأنها لا تفنى ولا تبيد، وذكر فصلًا في أقوال الناس في فناء الجنة والنار، ومن قال بها، وما احتج به أرباب كل قول، وذكر فيه الفرق بين دوام الجنة والنار شرعًا وعقلًا من (٢٥) وجهًا.

<<  <  ج: ص:  >  >>