للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

إذ ذلك نفيٌ للتوالد المعهود في الدنيا، ولا ينفي ولادةً، حمل الولد فيها ووضعه وسنه وشبابه في ساعةٍ واحدة.

فهذا ما انتهى إليه عِلْمنا القاصر في هذه المسألة، ولقد أتينا فيها بما لعلَّك لا تجده في غير هذا الكتاب، واللَّهُ أعلمُ بالصواب.