للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وقاله عكرمة (١) ، ومجاهد (٢) ، وقتادة (٣) ، والسُّدي (٤) ، والضحاك (٥) وكعب (٦) .

* وكتب عمر بن عبد العزيز إلى بعض عمَّاله: "أمَّا بعدُ: فإنِّي أوصيك بتقوى اللَّهِ، ولزوم طاعته، والتمسك بأمرهِ، والمعاهدة على


= فرواهُ عن ابن سابط في قوله {إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ (٢٣)} [القيامة: ٢٣] قال: إلى وجه ربها ناظرة".
أخرجه عبد اللَّه في السنة (٤٧٨).
وهذا أصح، وليث اختلط.
(١) أخرجه الدارمي في الردِّ على الجهمية (٢٠٠)، والطبري (٢٩/ ١٩٢)، والَّلالكائي (٨٠٣) وغيرهم.
وسنده حسن.
(٢) أخرجه اللالكائي (٨٠١) (٨٠٢).
وجاء عنه ما يخالف ذلك، انظر: تفسير الطبري (٢٩/ ١٩٢)، وهو بحاجة إلى تحقيق ذلك.
(٣) أخرجه الطبري (١١/ ١٠٦ و ١٠٧)، وابن خزيمة في التوحيد رقم (٢٦٨، ٢٦٩)، والَّلالكائي (٢٩٨) وغيرهم.
وسنده صحيح.
(٤) أخرجه الدَّارقطني في الرؤية رقم (٢١٦)، وفيه الحكم بن ظُهير: متروك الحديث.
(٥) أخرجه الدَّارمي في الردِّ على الجهمية رقم (١٩٣)، وفي الردَّ على بشر المريسي رقم (٢٣٢)، والدَّارقطني في الرؤية (٢١٩، ٢٢٠).
وفيه جويبر بن سعيد: وهو متروك.
(٦) أخرجه عبد اللَّه في السنَّة (٥٢٣)، و (١/ ٤٩٦)، والدَّارقطني في الرؤية (٢٢٥)، والَّلالكائي (٨٦٧) وغيرهم.
وسنده صحيح.