(٢) أخرجه الترمذي برقم (٣٥٢٠)، وابن خزيمة في صحيحه رقم (٢٨٤١)، والمحاملي في الدعاء رقم (٦٢) والَّلفظ لهم، والطبراني في الدعاء (٨٧٤) وفضل عشر ذي الحجة رقم (٥١). من طريق قيس بن الربيع عن الأغر عن خليفة بن حصين عن علي بن أبي طالب فذكره مطوَّلًا. قال الترمذي: "هذا حديثٌ غريب من هذا الوجه، وليس إسناده بالقوي". وقال ابن خزيمة: ". . . إنْ ثبت الخبر ولا أخال؛ إلَّا أنَّه ليس في الخبر حكم، وإنَّما هو دعاء، فخرَّجنا هذا الخبر، وإنْ لم يكن ثابتًا من جهة النَّقْل، إذ هذا الدعاء مباح أنْ يدعو به على الموقف وغيره". (٣) في "أ، ج، هـ": "مقالة"، والمثبت أصوب. وراجع ص (٢٦). (٤) ص (٣٥٤ - ٣٦١).