(٢) تقدم تخريجه.(٣) انظر: "تفسير الطبري" (٢/ ٤٧٥)، و"التمهيد" (١٣/ ٢٣٠)، و"الاستذكار" كلاهما لابن عبد البر (١٦/ ١٥٦)، و"الحاوي" للماوردي (١٠/ ٣٢٧)، و"الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي (٢/ ١/ ١٣٦).(٤) وهو قول سعيد بن جبير. انظر: "التمهيد" لابن عبد البر (١٣/ ٢٣٠)، و"الحاوي" للماوردي (١٠/ ٣٢٦)، و"الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي (٢/ ١/ ١٣٦)، و"فتح الباري" لابن حجر (٩/ ٥٨٣).(٥) انظر: "التمهيد" لابن عبد البر (١٣/ ٢٣٠)، و"الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي (٢/ ١/ ١٣٦).(٦) العسيلة في هذا الحديث: كناية عن حلاوة الجماع الَّذي يكون بتغييب الحشفة في فرج المرأة، ولا يكون ذواق العسيلتين معًا إلا بالتغييب، وإن لم ينزلا، ولذلك اشترط عسيلتهما، وأنث العسيلة؛ لأنه شبهها بقطعة من العسل، فشبه لذة الجماع بذوق العسل، فاستعار لها ذوقًا، وقالوا لكل ما استحلوا: عسل =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute