(٢) نقله القرطبي عن الثعلبي. قال: قال الثعلبي: وما قال هذا غيره. انظر "الجامع لأحكام القرآن" (٣/ ١/ ٢٠). وانظر: "أحكام القرآن" للجصاص (٢/ ٣٥٠). (٣) نُقل هذا القدح عن الزجاج وغيره. انظر: "أحكام القرآن" لابن العربي (١/ ٤١١)، و"زاد المسير" لابن الجوزي (٢/ ٨٢)، و "أحكام القرآن" للجصاص (٢/ ٣٥٠)، و"المحرر الوجيز" لابن عطية (٣/ ٤٩٤). (٤) أي: أسند القول بأن {تَعُولُوا}؛ معناه: تكثير عيالكم عن غير الشافعي. (٥) رواه الدارقطني في "سننه" (٣/ ٣١٤)، والبيهقي في "السنن الكبرى" (٧/ ٤٦٦)، عن زيد بن أسلم في قوله -عز وجل-: {ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا} قال: ذلك أدنى ألّا يكثر من تعولونه. (٦) انظر: "زاد المسير" لابن الجوزي (٢/ ٨٢)، و"المحرر الوجيز" لابن عطية (٣/ ٤٩٣)، و"الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي (٣/ ١/ ٢٠). (٧) قال ابن الملقن في "خلاصة البدر المنير" (١/ ٣١٤): لم أره كذا مجموعًا في رواية، بل في مسلم من حديث جابر: "ابدأ بنفسك"، وفي "الصحيحين" من حديث أبي هريرة: "وابدأ بمن تعول" ا. هـ. وكذا ذكر ابن حجر في "التلخيص الحبير" (٢/ ١٨٤).