للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

والضَّحاك اسم مَلِك العرَب، لكنه وافقَ صيغةَ المبالغة من الضِّحك.

ومثلُه من نوادر العربيَّة.

ومن فصوله القصار: إنما تُلْقَى المخاصِر إلى كريم العناصر: لا تجعلِ الدنيا للآخِرة ضَرَّة، ومن يَنْكحُ أمَة على حُرَّة.

ما أخَسَّ الكلبَ العَوَّا، وإن صَعَد إلى السِّماك والعَوَّا.

الصِّحَّة رأسُ المال، ورِبحُها حَسَنْ الأعْمال.

تذْكيرُ المواعظ صَابون، لمن هُمْ عن دَنَسِ الأخلاق صَابُون.

إذا كان النَّدَى مات، فالسُّؤال أعْظمُ النَّدامات.

<<  <   >  >>