للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ها جَوابي ولستُ أزعَمُ أنِّي ... ذو صوابٍ فارَقْتُ نَهْجَ الضَّلالِ

فعلى الفاضل الأديب مليكِ الْ ... فضلِ مَن جاءنا بهذا السُّؤالِ

العمادِ الإمام نَشْرُ اعْتذارِي ... وقَبُولٌ يُقادُ مِن غيرِ قَالِ

دام في رِفْعَةٍ وأرْغدِ عيشٍ ... ونعيمٍ وبَهجْة واقْتبِالِ

ما انْتَحى المُرْدَ والمُعَذَّرَ صَبٌّ ... عادِمُ الصَّبْرِ واجِدُ البَلْيَالِ

<<  <   >  >>