للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

مِن أَجْلي. فقال بعضُهم: أَمَرَ اللهُ نبيَّهُ - صلى الله عليه وسلَّم - إذا فَتح عليه أن يَستغفرَهُ وأنْ يتوبَ إليه. فسألني فقلتُ: ليس كذلكَ، ولكنْ أَخْبَرَ نبيَّ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -


= وهو في "تفسير مجاهد" (٢٠٩٥) من طريق آدم بن أبي إياس، عن هشيم، به، بلفظ: عن ابن عباس: {إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ}، قال: يعني فتح مكة.
وأخرجه البخاري (٣٦٢٧ و ٤٤٣٠)، والترمذي (٣٣٦٢)، وابن جرير في "تفسيره" (٢٤/ ٧٠٨)، والطبراني في "المعجم الكبير" (١٠/ رقم ١٠٦١٦)، والحاكم في "المستدرك" (٣/ ٥٣٩)، والبيهقي في "دلائل النبوة" (٧/ ١٦٧)؛ من طريق شعبة، والبخاري (٤٢٩٤ و ٤٩٧٠)، والطبراني في "المعجم الكبير" (١٠/ رقم ١٠٦١٧)، والبيهقي في "دلائل النبوة" (٥/ ٤٤٦)، و (٧/ ١٣٤)، من طريق أبي عوانة الوضاح بن عبد الله اليشكري، والطبراني في "المعجم الكبير" (١٢/ رقم ١٢٤٤٥)، وفي "المعجم الأوسط" (٥٢٤)؛ من طريق سفيان بن حسين الواسطي؛ جميعهم (شعبة، وأبو عوانة، وسفيان بن حسين) عن أبي بشر، به.
وأخرجه البخاري (٤٩٦٩)، وعبد الله بن أحمد في زوائده على "فضائل الصحابة" (١٩٣٣)، وابن جرير في "تفسيره" (٢٤/ ٧٠٨)، والبيهقي في "دلائل النبوة" (٥/ ٤٤٦ - ٤٤٧)، من طريق حبيب بن أبي ثابت، والبلاذري في "أنساب الأشراف" (٤/ ٤٦ - ٤٧)، والنسائي في "السنن الكبرى" (٧٠٤٠ و ١١٦٤٧)، وابن عبد البر في "التمهيد" (٢/ ٢٠٩ - ٢١٠)؛ من طريق عبد الملك بن أبي سليمان العرزمي؛ كلاهما (حبيب، وعبد الملك) عن سعيد بن جبير، به.
وأخرجه ابن أبي شيبة - كما في "إتحاف الخيرة المهرة" للبوصيري (٥٩٠٧/ ١) - وأحمد (١/ ٢١٧ رقم ١٨٧٣)، والبلاذري في "أنساب الأشراف" (١/ ٥٥٣)، وأبو يعلى - كما في "إتحاف الخيرة المهرة" (٢/ ٥٩٠٧)، ومن طريقه الضياء في "المختارة" (١٠/ رقم ٣٠٠) - وابن جرير في "تفسيره" (٢٤/ ٧٠٩)، والمؤمل بن أحمد الشيباني في "فوائده" (١٠/ مجموع فيه عشرة أجزاء حديثية)، وابن مردويه في "تفسيره" - كما في "المختارة" للضياء (١٠/ ٢٨٦ - ٢٨٧) - والثعلبي في "تفسيره" (١٠/ ٣٢٠)؛ من طريق محمد بن فضيل بن غزوان، عن عطاء بن السائب، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس؛ قال: لما نزلت: {إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ}؛ قال رسول الله - صلى الله عليه وسلَّم -: "نعيت إليَّ =

<<  <  ج: ص:  >  >>