(١) هو: نجيح بن عبد الرحمن، تقدم في الحديث [١٦٧] أنه ضعيف. (٢) تقدم في الحديث [١٢٥٨] أنه مجهول.
[١٤٣٩] سنده فيه أبو معشر وأبو وهب مولى أبي هريرة، وتقدم بيان حالهما، لكنهما لم يتفردا بهذا الحديث، فقد روي عن أبي هريرة - رضي الله عنه - من طرق في الصحيحين وغيرهما كما في الحديث التالي. (٣) كتب بعدها في الأصل: "قال أنا آدم"، ثم جرَّ خطًّا من فوق كلمة "آدم" ورجع به إلى "قال". ولعل هذا الخط تضبيبًا من الناسخ، أو ضربًا، أو لحقًا. والله أعلم. (٤) كذا جاء لفظه في الأصل. وأقرب الألفاظ إلى ما هنا لفظ رواية مسلم وابن وهب في "القدر" للحديث التالي، وفيها: "قال آدم: أنت موسى الذي اصطفاك الله برسالته وبكلامه، وأعطاك الألواح فيها تبيان كلّ شيء، وقرّبك نجيًّا، فبكم وجدت الله كتب التوراة قبل أن أخلق؟ قال موسى: بأربعين عامًا. قال آدم: فهل وجدت فيها: {وَعَصَى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوَى}؟ قال: نعم. قال: أفتلومني ... " إلخ.