انظر: "معاني الفراء" (٢/ ٣٧٧)، و"تفسير الطبري" (١٩/ ٤٣٣)، و"تفسير القرطبي" (١٧/ ٤٤٠ - ٤٤١)، و "الدر المصون" (٩/ ٢٦٨)، و "النشر" (٢/ ٣٥٣)، و"إتحاف فضلاء البشر" (٢/ ٤٠٠)، و"معجم القراءات" للخطيب (٧/ ٤٨٥ - ٤٨٤). (١) هو: إبراهيم بن يزيد بن شريك التيمي تقدم في الحديث [١١] أنه ثقة. (٢) هو: يزيد بن شريك بن طارق التيمي الكوفي، يقال: إنه أدرك الجاهلية، ثقة؛ وثقه ابن سعد وابن معين والعجلي والخطيب، وذكره ابن حبان في "الثقات"، مات في خلافة عبد الملك. انظر: "الطبقات الكبرى" لابن سعد (٦/ ١٠٤)، و"التاريخ الكبير" (٨/ ٣٤٠)، و "معرفة الثقات" للعجلي (٢٠٢٠)، و "الجرح والتعديل" (٩/ ٢٧١)، و"الثقات" لابن حبان (٥/ ٥٣٢)، و"تاريخ بغداد" (١٤/ ٣٢٨)، و "تهذيب الكمال" (٣٢/ ١٦٠ - ١٦١). (٣) ما بين المعقوفين سقط من الأصل، وأثبتناه من مصادر التخريج.
[١٧٩٤] سنده صحيح، وهو مخرج في الصحيحين كما سيأتي. وعزاه السيوطي في "الدر المنثور" (١٢/ ٣٤٧) للمصنِّف وأحمد والترمذي والنسائي وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم. وعزاه في (١٢/ ٣٤٦ - ٣٤٧) للمصنِّف وأحمد والبخاري ومسلم وأبي داود والترمذي والنسائي وابن أبي حاتم وأبي الشيخ وابن مردويه والبيهقي عن أبي ذر، قال: سألت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن قوله تعالى: {وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا}؟ قال: "مستقرُّها تحتَ العرش". =