(٢) تقدم في الحديث [٧٦] أنه صدوق، اختلط في آخر عمره. (٣) هو: ابن سعيد الأزدي، تقدم في الحديث [٩٣] أنه ضعيف جدًّا. (٤) هو: يحيى بن دينار الرماني، تقدم في الحديث [٧٨] أنه ثقة، والراوي عنه هنا هو خلف بن خليفة.
[١٧٩٦] سند رواية الضحاك ضعيف جدًّا، لضعف جويبر، والراوي عن أبي هاشم هو خلف، وقد تقدم أنه اختلط، فروايته ضعيفة أيضًا. وعزاه السيوطي في "الدر المنثور" (١٢/ ٣٥٧) للمصنِّف وابن المنذر عن الضحاك وحده. (٥) كذا في الأصل: "قال"! وقد يكون الضمير عائدًا إلى أحدهما بعينه "الضحاك" أو "أبي هاشم". وقد يكون عائدًا لكليهما، والجادة: "قالا"، وله حينئذ وجوه في العربية ذكرت في التعليق على الحديث [١١٨٩].