(٢) لم أجد هذا الحوار في المصادر. (٣) توفي المطيع لله في سنة ٣٦٤ هـ. فلا يصحّ الخبر عنه هنا. كما لا يصحّ عن الطائع لله لوفاته قبل السنة المذكورة أعلاه، في سنة ٣٩٣ هـ. (٤) هو أبو العلاء أحمد بن عبد الله بن سليمان المعزي. وقد وُلد سنة ٣٦٣ هـ. قبل وفاة المطيع لله بسنة واحدة. (٥) دخول أبي العلاء بغداد في: وفيات الأعيان ١/ ١١٤. (٦) ما بين القوسين من "ب" وليس في "أ". (٧) في "أ": "أبو إسحاق يعقوب بن حنين"، وفي "ب": "أبو يعقوب إسحاق بن حنين". والإثنان لا يصحّان، فابن حُنَين توفي سنة ٢٩٨ هـ. (أخبار العلماء ٥٧)، وما أثبتناه من: تاريخ الأنطاكي ٢٦٩، وتاريخ مختصر الدول ١٨٢، واتعاظ الحنفا ٢/ ٧٠ وفيه وفاته سنة ٣٩٧ هـ. (٨) هكذا في "أ"، ولم أتبيّن صحّتها لعدم ذكرها في "ب". (٩) ما بين القوسين ليس في "ب"، والخبر ينفرد به المؤلّف. (١٠) وفيات الأعيان ٩/ ١١٤. (١١) هكذا في "أ". وفي "ب": "سنة أربع ماية نُقلت إلى سنة إحدى، كانت هي وسنة إحدى خاليتين من الحوادث". (١٢) الصواب: "إحدى". (١٣) الخبر في الدرّة المضيّة ٢٨٣ وفيه زيادة: "ولعبة ياقوت أحمر زنتها ستون مثقالًا تشتعل كالقنديل، لم يُر مثلُها أبدًا".