(٢) طُوبة: هو شهر كانون الثاني = يناير. (٣) في "أ": "ثامن" ومثله في "ب"، والتصحيح من: الدرّة المضيّة. (٤) الدرّة المضيّة ٣٩٩ (حوادث سنة ٤٦٦ هـ)، والصحيح أنّ أمير الجيوش دخل مصر سنة ٤٦٦ هـ. كما في أخبار مصر ٢٢، إذ قال ابن ميسّر: "وركب البحر الملح من عكا وكان مقيمًا بها فسار في أول كانون في مائة مركب فقيل له: لم تجر العادة بركوب البحر في الشتاء، فأبى عليهم وسار إلى دمياط، فذكروا البحّارة أنهم لم يروا صحوة تمادت أربعين يومًا إلا في هذا الوقت". وانظر: الكامل ٨/ ٢٤٣، ٢٤٤، وتاريخ ابن أبي الهيجاء ١٢٢، ونهاية الأرب ٢٨/ ٢٣٥، وتاريخ الإِسلام (حوادث سنة ٤٦٧ هـ) ص ٢٦ وفيه مصادر أخرى. (٥) الدرّة المضيّة ٣٩٧. (٦) الصواب أنَّ استيلاء تتش على دمشق كان في سنة ٤٧١ هـ. انظر: تاريخ حلب (زعرور) ٣٥٠، و (سويم) ١٧، ١٨ وأخبار مصر ٢/ ٢٩ (حوادث سنة ٤٧٢ هـ)، وزبدة الحلب ٢/ ٦٥، وتاريخ دولة آل سلجوق ٧١، ٧٢، ووفيات الأعيان ١/ ٢٩٥، والكامل ٨/ ٢٦٨، ٢٦٩، والمختصر في أخبار البشر ٢/ ١٩٣، ١٩٤، ونهاية الأرب ٢٧/ ٦٤، ٦٥، والدرّة المضيّة ٣٩٠ (حوادث سنة ٤٧٢ هـ)، وتاريخ الإسلام (٤٧١ - ٤٨٠ هـ) ص ٦، ٧، ودول الإِسلام ٢/ ٥، وتاريخ ابن الوردي ١/ ٣٨٠، وتاريخ ابن أبي الهيجاء ١٢٥، ١٢٦، وأمراء دمشق في الإِسلام ٢١ رقم ٧٣، وتاريخ ابن خلدون ٣/ ٤٧٤، واتعاظ الحنفا ٢/ ٣٢٠، وولاة دمشق في العهد السلجوقي للدكتور صلاح الدين المنجّد ١٨، وقد ذكر ابن أبيبك الخبر نقلًا عن المؤلّف في حوادث سنة ٤٦٥ هـ. (الدرة ٣٩٨). (٧) في "أ": "الأفشين" وهو غلط. وفي "ب": "وبقي له وال يستخرج الأموال حلف عليها الحبس وقلبها بعد ذلك". وجاء في ترجمة "أتسِز بن أوق" في: تاريخ دمشق ٧/ ٣٤٨، ٣٤٩ رقم ٥٥٩ أن تتش قدِم دمشق سنة إحدى وسبعين وأربعمائة، فغلب على البلد وقُتل أتسِز لإحدى عشرة ليلة خلت من شهر ربيع الآخر من هذه السنة. (مختصر تاريخ دمشق ٤/ ٢٠٥، تهذيب تاريخ دمشق ٢/ ٣٣٤). وعاد ابن عساكر فأكّد مقتل أتسِز في ربيع الآخر سنة ٤٧١ هـ. مرة ثانية في آخر الترجمة. إلَّا أنه قال في ترجمة "تتش" (تاريخ دمشق ١١/ ٣٥ رقم ٩٨٩) إنه قدم دمشق سنة اثنتين وسبعين وأربعمائة فقتل أتسِز (تهذيب تاريخ دمشق ٢/ ٣٤٣) ونقل أيضًا في آخر الترجمة أنّ "يحيى بن زريق" قال: دخل تاج الدولة دمشق في ربيع الآخر سنة اثنتين وسبعين وأربعمائة، وحَسُنت السيرة في أيامه.