(٢) ينفرد المؤلّف بهذا الخبر. (٣) هو أبو القاسم عبد الوهاب بن عبد الواحد بن محمد بن علي الأنصاري الشيرازي ثم الدمشقي، الفقيه الحنبلي الواعظ. انظر عنه في: تاريخ الإسلام (وفيات ٥٣٦ هـ). ٤١٧، ٤١٨ رقم ٢٨٧ وفيه حشدنا مصادر ترجمته. (٤) كانت ولادة الملك العادل في بعلبك. (تاريخ ابن أبي الهيجاء ٢١٠). (٥) ما بين القوسين لم يرِد في "ب". (٦) من "ب". (٧) في "ب": "فمضى". (٨) تاريخ حلب (زعرور) ٣٩٧ (سويم ٥٦، ذيل تاريخ دمشق ٢٧٧، تاريخ السرياني ٣/ ٢٢٧ وفيه: "وفي نيسان من تلك السنة خرج أيواني ملك اليونان إلى قيليقية، وفيما كان يصطاد كعادته، أخذ سهماً مسموماً ليرمي به خنزيراً برّيًّا، لكنّ السهم أصاب يده فنفذ فيها السُّم وانتشر في جسمه ومات ". (٩) هو الأمير سيف الدولة أكسوك بن خطلخ البالسي. (الأعلاق الخطيرة ١٠١، الدارس ٢/ ٣١٢). (١٠) ما بين القوسين ليس في "أ". (١١) في "ب": "كسر سيف الدين". (١٢) ما بين القوسين ليس في "ب". (١٣) في تاريخ حلب (زعرور) ٣٩٧ (سويم) ٣٦ " .. فظهر ملك أنطاكية إلى وادي بُزاعة، فنهض إليه الأمير سوار فردّهم إلى بلد الشمال"، وانظر: زبدة الحلب ٢/ ٢٢٦.