إليكم الآن هذه التعليقات بدون إضافة شيء من عندي، إلَّا في موضع واحد، حيث ادعى -رحمه الله- إنكار نسبة بيت إلى تأبط شرًّا.
(محمد عزير شمس)
٣/ ٣ - قوله: "البنائي".
+ صوابه "الثنائي".
٤/ ٥ - قوله: "حتى لقد أصبح اللحن في الكلام يعدّ لحنًا مردودًا".
+ اللحن الأول بمعنى الإشارة والكناية. واللحن الثاني بمعنى الغلط.
١٤/ ٧ - ٨ - قوله: "أنشدني شخص بدمشق المحروسة أبياتًا ... (ضوابطُه).
+ قيل: هو ناصر الدين محمد بن قرناصي.
١٤/ ٨ - قوله: "ذاثبات" في الشعر.
ويروي: "ذا ثناء".
٢٣/ ١٢ - قوله "فإذا تحرك ما بعدها لم يحتاجوا إليها".
+ أرى أنهم عاملوا (أبو) بكثرة الاستعمال معاملة الأعاجم، فانهم يحذفون منه الألف دائمًا. وقد كنت رأيت أثناء مطالعاتي لحذف ألفه أمثلة كثيرة، منها ما هو في الكتاب الكامل (٢: ٢٤٢ سنة ١٣٢٣).
يا با حسين والجديد إلى بلى ... أولاد درزة أسلموك وطاروا
٢٧/ ١٥ - قوله "والعوجاء".
+ ويقال في اسم الجبل الثالث (عوارض) إلَّا أن الأسطورة تتعلق بالعوجاء كما تراها في معجم ياقوت (اجا).
٢٩/ ١٦ - قوله في الشعر "بالليل تسمع في حافاته آء".
+ في الطبعة الأولى (تسمع) بالبناء للمعلوم , وصوابه البناء للمجهول، ليسلم البيت من الإقواء.
٣١/ ١٧ - قوله "بأبي أنت، ويا فوق الباب".
+ أنشده الجاحظ في البيان (الثانية ١: ١٠٢) بلفظ "ويا فوق باب" وعزاه لآدم مولي بلعنبر يقوله لابن له من أرجوزة أوردها.