٣٢/ ١٧ - قوله "وأما القالي فإنه أنشده: في ضِئْضِئ المجد وبؤبوء الكرم".
+ الَّذي في طبعتي القالي (٢: ١٨ و ١٦) بؤبؤ من غيرّ مدّ. وكذا في الديوان المطبوع. والاستشهاد بمثل هذا ما لم يكن ثمّ ضبط بخط عالم معروف أو شكله - عجيب من مثل ابن مكرم. وابن خالويه لم يبلغه كتاب القالي.
٣٢/ ١٧ - قوله "وينباؤُه حَجَأٌ أحجَؤُهْ".
+ البيت لأبي حزام غالب بن الحارث العكلي. وهذه الهمزية له في أبي عبد الله كاتب المهدي. وكان يتعاطى الغريب في قصائده. وشرحها أبو محمد الأموي عبد الله. راجع نقد الشعر ص ٦٥ والموشح ص ٣٥٤. والقصائد بآخر الأصمعيات ٧٥ - ٧٨ وهذا البيت منها، وشرحه الأموي بمثل ما هنا، غير أنَّه قال: البأبأ مصدر، وروى في البيت "وبأبأه". ولكن لا أراه خاليًا من تصحيف ضعاف الناسخين.
٣٢/ ١٨ - قوله "نعم وفي أكرم أصل".
+ قوله "نعم" هو سبق قلم، والصواب "بخ" كما سيأتي في مادة (ضاضًا). ويتلوه في تهذيب الألفاظ (ص ١٥٨):
من عازاني قال به به ... سنخ ذا أكرم أصل
٣٤/ ١٩ - قوله: "وبدأة ذي بدأة".
+ وقفت من الصحاح على نسخة معارضة على نسخة ابن الجواليقي وفيها هذه العبارة إلى قوله "ذي بداة" فقط.
٣٧/ ٢٠ - قوله: "خمس وعشرون ذراعًا حواليها حَرِيمَها".
+ كذا، والصواب حريمُها -بالضم- أو لحريمها.
٣٧/ ٢١ - قوله: "والثنيان".
+ الثنيان بالضم. والكسر غلط. وكذا في البيت.
٣٨/ ٢١ - قوله "وأنشد ابن السكيت: علي أيّ ... ".
+ أي في إصلاح المنطق ١: ٤٤. والبيت للطرماح الاجأي، أو لأبي شمر بن حجر. ووهم البكري في لآليه فظانه الطرماح بن حكيم انظر ص ٩٩. والرواية في الكتابين وعند القالي (طبعتاه: ١: ١٦٦، ١٦٠).