على أي بدأى مقسم اللحم. وهو الصواب على ما فسره التبريزي في تهذيب الإصلاح. وصدره: وأنتم كعظم الريم لم يدر جازِرٌ.
٣٨/ ٢١ - قول النمر بن تولب: "فمنحتُ بدأتها رقيبًا جانحًا ... ".
+ اقرأ بُدْأَتَها -بضم الباء- ليصح قوله: وهذا شعر النمر بن ثولب بضمها كما ترى". والكلمتان مشكولتان في نسخة الصحاح الخطية عندنا بالفتح من غير ضبط.
٣٩/ ٢٢ قول الشاعر:
"أزي مستهنيء في البديء ... فيرمأ فيه ولا يبذؤه"
+ أن البيت قد صحف، وهو مطلع قصيدة لأبي حزام العكلي. والصواب: "الزي مستهنئًا في البديء". قال أبو محمد الأموي: التلزئه: حسن الرعية، والمستهنيء: الطالب، والبادئ: العجب (؟ العجيب)، يرمأ: يقيم الخ.
٤٣/ ٢٤ - قول الشاعر: "رأيت الحرب يحبنها رجال".
+ ... الصواب: "يَجنُبُها رجال".
٤٤/ ٢٥ - قوله: "قال القتيسي".
+ الصواب "القُتَبي". في الصحاح: القتبة تصغيرها قتيبة، وبها سمى قتيبة، والنسبة إليها قُتبى كما تقول جُهنى.
٤٤/ ٢٥ - قوله: "يقال لآخر يوم من الشهر البراء".
+ أول يوم من الشهر، في حاشية الصحاح المعارض على نسخة ابن الجواليقي. وأما آخر يوم من الشهر فهو النحيرة.
٤٨/ ٢٧ - "قال الأعشي: وفي الحي من يهوي هوانًا ويبهتي ... مغضبًا".
+ وهو في ديوان الأعشى ص ٣٠ من قصيدة مرفوعة وروايته: هوانًا، ويشتهي، وآخر من مغصب. فلا شاهد.
٥٠/ ٢٩ - "قال عبد الله بن الزبير".
+ الزَّبير كأمير، وهو أعرف من أن ينبه عليه.