للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٨٤/ ٥١ - "وفي الحديث: يظل السِّقط محبنطئًا على باب الجنّة".

+ صحفه شبيب بن شبة (محبنظيًا) بالظاء المشالة، في خبر مستطرف في التصحيف ص ١٨ و ٦٤، والأشباه ٣/ ٢٨، ومعجم الأدباء ٢: ٣٧٢، والمزهر (الثانية) ٢: ٢٢٢، والروض الأنف. والحديث في الفائق ١: ١١٦ والنهاية (الثانية) ١: ٢٢٨.

٨٦/ ٥٢ - في الشعر: "فخلّياها والسجال تبتردْ".

+ في الطبعة الأولى (فخسلياها) بزيادة سين. وهو خطأ.

٨٨/ ٥٤ - قال صخر الفي: (مرزم).

+ البيت في ديوانه ص ٢١.

٩٠/ ٥٥ - قول الأعلم الهذلي: (والرغائبِ).

+ ديوانه ص ٥٩.

٩٢/ ٥٦ - وأنشد الأخفش لعامر بن الطفيل: (المهتردِ؛ موعدِي).

+ لا أجزم بنسبة البيتين لعامر، ولا سيما الثاني. وليسا في ديوانه، وإنما ألحقهما به الناشر نقلًا عن اللسان.

٩٤/ ٥٧ - قال الأعشى:

يا رخمًا قاظ على مطلوبِ ... يُعجِل كفّ الخارئ المطيبِ

وشَعَر الأستاهِ في الجبوبِ

+ ترتيب الأقفال الثلاثة في الديوان ص ١٨٤: ٣، ١، ٢ برواية "علي ينخوب".

٩٥/ ٥٨ - "فقال: فخُذْ عليَّ كَلِمَة، فقال: هذه واحدة، قل: كلمهْ".

+ صواب العبارة والله أعلم: "كَلْمَةً ... قل كَلِمَةً".

٩٧/ ٥٩ - قال أوفى بن مطر المازني: (لم يُقتِل / فلم يَعْجلِ).

+ قوله (المازني) عن الصحاح. وعند غيره (الخزاعي)، وما لخزاعة ولمازن (يا لجمع بين الأروى والنعام). وصواب الشطر الأخير: "وأُخِّرَ ... فلم يُعْجَلَ".

وللبيتين خبر مستطرف في اللآلئ ص ١١ وغيره.

<<  <  ج: ص:  >  >>