للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(أجراس ... الجنان اهولت).

٧٥/ ٤٤ - "حكى ابن حنى رحمه الله جائي".

+ في الطبعة الأولى بتشديد الياء، صوابه "جائي".

٧٥/ ٤٤ - "وهو من البدلي".

+ الظاهر: "من البدل".

٧٥/ ٤٥ - "قال ابن بري: الصحيح ما وجدته بخط الجوهري في كتابه عند هذا الموضع، وهو: الحمد لله الَّذي جاء بك والحمد لله إذ جئت هكذا بالواو ... ".

+ وفي نسخة معارضة على نسخة ابن الجواليقي "أي الحمد لله إذ جئت ولا تقل ... الخ" لا كما رآه ابن بري.

٦٧/ ٤٥ - قول الشاعر:

وشددنا شدة صادقة ... فاجاءتكم إلى سَفْح الجبَلْ

+ البيت من مشهور شعر ابن الزبعرى في يوم أحد، وهو في السيرة وغيرها.

٧٧/ ٤٦ - "ومنه قول الجعدي: كجباة الخَزَمِ".

+ مرّ بيت الجعدي في "جبأ".

٨١/ ٤٨ - " قال أسماء بن خارجة يصف ذئبًا طمع في ناقته وتسمى هَبَالة ... ".

+ سمى الناقة هبالة. والمعروف أن الهبالة هي الغنيمة، أي عوضًا من الغنيمة، كما في اللآلئ ص ١٠٤. ولو كان اسمًا للناقة لم تدخل عليه أل.

٨٢/ ٤٩ - "قال تأبط شرًّا":

ونارٍ قد خضأت بُعَيد هَدْءٍ ... بدارٍ ما أريد بها مقامًا"

+ البيت ليس لتأبط شرًّا، ولا عزاه إليه أحد فيما أعلم. وفي الخزانة (٢: ٣ الطبعة الأولى) عن نوادر أبي زيد أنَّه لشمير بن الحارث الضبي، قال الأخفش الأصغر: هو سمير.

<<  <  ج: ص:  >  >>