الثاني عند القالي أيضًا ١: ٢٨١، ٢٧٧ للطبعين.
وبيت حميد اللآليء (المسِّ) في اللآليء أيضًا ص ١٤٨.
٦٠/ ٣٥ قول الشاعر:
"وهل أنا إلَّا مثل سيقة العدا ... إن استقدمت نحر وإن جبأت عَقْرُ"
+ البيت معناه من المثل السائر: "إن تقدم تنحر، وإن تأخر تعقر" انظره في معجم الأمثال السائرة.
٦٢/ ٣٦ - قوله: "ابن بزرج".
+ وفي مادة (نير) "ابن برزج". وأظن ... الصواب ابن بزرج -وزان سنبل - معرب بزرك فارسية بمعنى الكبير.
٦٥/ ٣٨ - قول الشاعر: البيتان (التأما / فَقَما).
+ البيتان من خمسة أبيات تروى في السيرة (ألمانيا ص ٤٣ - ٤٤) وبهامش الروض ١: ٥٢ لسيف بن ذي يزن الحميري.
٦٥/ ٣٨ - قوله:
أصبح قلبي صرِدَا ... لا يشتهى أن يرِدا
+ تمامها على ما أذكر:
إلَّا عرارًا عرِدا ... وصليانًا بردًا
٦٩/ ٤٠ - قوله:
وقولي كلما جشات لنفسي ... مكانك تحمدي أو تستريحي
+ البيت من معروف شعر ابن الإطنابة، راجع اللآلئ، وحواشينا عليه.
٧٠/ ٤١ - "حكاه يعقوب في المبدل".
+ المبدل: يريد كتاب القلب والإبدال له، ولكني لم أجد هذا في المطبوع منه.
٧٠/ ٤١ - "وقال العجاج: أحراس ناسٍ جشئوا ولمَّت
أرضًا وأحوال الجبان اهولَّت"
+ قوافي أرجوزة العجاج مطلقة لا يجوز تقييدها. وفي الديوان ٦: